بما إن عائشة موسى قد عادت إلى الحياة العامة فإننا نريد منها جواباً عن كم قيمة المليارات التي سرقت من مكتبها بالدولار؟
ومن أعطاها لها؟
ومقابل ماذا؟
ومن كان السارق؟
ولماذا لم تقم بإبلاغ الشرطة عنه للتحري؟
وهل كان المبلغ من الخزانة العامة؟
أم كان هدية أعطيت لها؟
أم هو من مدخراتها من راتبها؟
وهل تلقت أي أموال من حميدتي؟
وعلى أي أساس؟
وهناك أسئلة أخرى كثيرة طبعاً إذا تكرمت بالرد
محمد عثمان ابراهيم