فيسبوك
حميدتي كمقاتل وقائد حرب وضعيته بقت زي وضعية عنترة بن شداد
•الناس الشايفه في موت حميدتي هزيمة لمشروعه الداعمنه ما حيقتنعوا برواية انه قُتل ومات دي وحيظلوا منكرين ليها ومتمسكين بقناعتهم بانه حي فالناس تخليهم على قناعتهم دي .. والناس الشايفه انه حميدتي حتى لو مات فالدعم السريع باقي ومواصل لمسيرته الناس تخليهم برضو على ايمانهم وقناعتهم دي لانه الطرف التاني البقاتل ضد المشروع ده واللي هو الجيش رؤيته للحل وحسم الصراع ده واضحة، ورؤيته وفقا للمنطوق الشعبي هي “بل بس والميدان يا حميدان”.
•اذا خلاص كان حميدتي حي ولا كان ميت فالميدان هو الفيصل تفاوضا كان او نقعة.
•سواء انتهت الحرب بالحل العسكري بانتصار الجيش او بالتفاوض فحميدتي كمقاتل وقائد حرب وضعيته بقت زي وضعية عنترة بن شداد، رجل “كان” يُطلب سيفه فقط عند الخطوب والمنايا ولكن لا مكان له في مجلس حكماء القوم والعشيرة.
طلال مدثر