موت حميدتي من حياته صار لا وزن له في المعادلة العسكرية الحاصلة الآن
فالكثيرون وحتى بعض جنود الدعم السريع يعتقدون وفاة حميدتي
وما زالت الحرب مشتعلة إلى الآن
و هذا يعلمك بأن المؤامرة التي على السودان أكبر من حميدتي و هناك قادة في الخفاء لهم مصالح خاصة في تدمير السودان
فنسأل الله أن يجنبنا شرهم أجمعين
مصطفى ميرغني