جميلُ أن تتلاشى الشكوك حول صحة إختباء قحت خلف بندقية المليشيا فالتغريدات الأخيره المتزامنه مع تسجيل الميت حميدتي أعطتنا كاشف لاغبار عليه يُبين لنا بأن قحت هي حاضنة المليشيا إن أنكرت ذلك وتعلقت بأستار الكعبة فلن يصدقها عاقل راشد وإن لم يكن بالغ !!
قحت ليست ع حياد ولا تسعى لإيقاف الحرب بل هي عنصر أساسي وفاعل يعمل بكل طاقته لقتال الجيش السوداني (بفقه التستر ) وتسعى بكل ما أوتيت من قوة لإيجاد موطئ قدم لهذه المليشيا المنهاره وتسعد لإنهزام الجيش وتستغل أخطائه إن وقعت وتتعامل معه بالخصومة المغلفه ولا تغفل عن أي هزيمه تلاحقه
قحت هي من تقاتل الشعب السوداني بجيشه وتدعم خط المليشيا والجنجويد وتتخذهم نوافذ لتطل برأسها على شٍرفة الظهور والمشاركه من جديد وفي سبيل ذلك لن تتردد في أن تقول أي شيء ودون حياء لأنها فقدت الحياة ومات.ت مو.ت سريري ينتظر فقط إطلاق رصاصة الرحمه ع صدر ذراعها العسكري وستلقى ذلك بإذن الله!!
تبيان توفيق