حاجتين عجيبات في تاريخ الثورة إنكسار فولكر وعدم حفظ الناظر ترك لإسم وجدي صالح حتى سقط ،، كان ينادي مجدي ده مين ؟ وإنت يامجدي لو عايزني تعالي هنا أنا منتظرك ؟
كان لديهم فولكر تورك وفولكر بيرتس ولم يكن للسودان سوى الله وترٍك !! أحب مجدي وأموت في اللجنة
لقد تمكن الفريق الخاص لساسة تكساس من تكسير#هُبل الآلية فولكر ولًي عنقة تحت أقدام الإرادة السودانية إنها المقبرة
لقد آمن فولكر وآمنت قحت وكل العالم شهٍد عصر التدبير السياسي وتكسير المآسي إنهم كهنه المعبد !! ساسة تكساس !!
تبيان توفيق