قطعاً لم يتماهى البرهان مع ديسمبر حباً إبرهيم الشيخ أو خالد سلك. البرهان ذهب مع الموجة، مع الجماهير، مع الراستات والسانات والواقفين قنا.
حالياً الشعب كله واقف قنا مع الجيش ومع خيار دحر التمرد وتدشين عهد جديد راستات على سانات على قونات على مولانات، لجان مقاومة مجاهدين براء ابن مالك جيش هيئة عمليات مستنفرين موظفين ستات شاي عمال كلهم في صفك لو مشيت عديل. يقوم يخلى ديل كلهم عشان يمشي مع ناس جعفر حسن وياسر عرمان وسلك؟ ما بتجي.
أنا أتوقع كل ما البرهان يلاقي الناس ويشعر بنبض الشعب السوداني سيتحمس أكثر واحتمال يرجع القيادة العامة تاني.
حليم عباس