قالت دراسة إن تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري من المرجح أن يكون مسؤولاً عن الوفاة المبكرة لنحو مليار شخص خلال القرن المقبل.
وإذا وصل الاحتباس الحراري إلى درجتين مئويتين أو تجاوزهما بحلول عام 2100، فإن من المحتمل أن يكون البشر مسؤولين عن وفاة ما يقارب المليار شخص خلال القرن المقبل.
ويقول جوشوا بيرس من جامعة ويسترن أونتاريو، إن الصناعة مسؤولة عن أكثر من 40 % من انبعاثات الكربون، ما يؤثر على حياة مليارات الأشخاص في المجتمعات النائية والمنخفضة الموارد في العالم.
البيان