صدعوا رؤوسنا بقولهم “لا للحرب”، ثم الآن هم أنفسهم – وبزعل – يقولون البرهان خرج باتفاق للتوقيع، وإيقاف الحرب، ومع أنه كلام ما عليه دليل، لكن فرضنا أن افتراضهم هذا صحيح، ليش زعلانيين؟!
مش وقوف الحرب هي رغبتكم حسب زعمكم؟!
فأنتم مع ( لا للحرب) أم مع (للحرب)، والا ايش قصتكم بالضبط؟
د. كمال إبراهيم عكود