رغم أنهم يهتفون : المدرعات المدرعات ، كثير من الفيديوهات الرائجة تصور القتال الذي يدور في حلّتنا ، المدرسة الثانوية و مركز صحي الشهيد خالد بمربع ٨ جبرة شمال و الميدان و بيوت الجيران ، حتى صديقي الشخصي رأيتُه معتقلاً في تاتشر ومقيّد اليدين على أنه عسكري أسير ..
اللهم فك أسره و إنتقم من النهابة الغزاة.
عمار عباس