نحن في حالة حرب مصيرية “أن نكون أو لا نكون”، ويجب أن لا نرضي أي طرف خارجي أو داخلي خصماً على وحدة بلادنا ومصالح شعبنا.
نتوحد حتى نهزم أعداء السودان ونفصل بعدها في خلافاتنا الداخلية عبر صناديق الانتخابات بعد أن نتأكد تماماً من نظافة بلادنا من المرتزقة، والخونة، والعملاء وخدام أجندات الخارج.
كما يجب أن لا نخشى أحداً “مهما كان حجمه وإمكانياته”!.
خالد علي الاعيسر