*تنشط بقايا استخبارات المتمردين في البحث عن مقاتليهم الذين رفض معظمهم القتال وهربوا خارج الخرطوم وبقي القليل منهم متخفيا في بيوت المواطنين.*
*الآن الدعم السريع يلفظ أنفاسه الأخيرة حيث اختفى قادتهم بين مقتول وهارب وما يحدث هو فرفرة مذبوح واشتباكات تتم بين فلولهم وقصف انتقامي للمدنيين*
د. عبد المحمود النور