الرجوع للاتفاق الإطاري، تدور عليه أحاديث عملاء وخونة الداخل والخارج!
الهدف الأكبر من دفعِ حميدتي للقيام بالحرب؛ تحكيم (الاتفاق الإطاري) في السودان.
▪️ أهل الإسلام في هذه البلاد، لابد من أن يصدعوا ويجاهروا برفضهم القاطع لهذا الاتفاق الكفري، لاسيما بعد هذه الدماء والدمار والاغتصاب والتهجير، نتيجة لحرب لا يُعلم متى تنتهي..
فبعد هذا الإفساد للدنيا، لا يجتمع علينا إفساد آخرة الناس، بقبولهم بهذا الكفر الصريح، والعالمانية الوقحة.
(ولا ننسى، ما قاله أحدُ المتهوكين، من مدعي المشيخة، لمّا زعم أن (الاتفاق الإطاري): لا هو علماني، ولا هو إسلامي!.. فإذا لم يكن إسلاميا، فلماذا تدافعُ عنه، وتروِّج له؟ أخزاك اللهُ)
#قحت_لاتمثلني
عمر أحمد محجوب الكنزي