المقارنة بين البرهان وحميدتي، أيّهما أسوأ؟

المقارنة بين البرهان وحميدتي، أيّهما أسوأ، ترف ذهني في الظرف الحالي؛
الآن الآن أحدهما مستبيح حرماتنا وموجّه مدافع جنوده نحو صدورنا؛

الآن الآن وصلنا مرحلة خطف بناتنا من داخل بيوتنا؛
في الحقيقة هو ما خطف، قلع عدييييل؛
السبي الواااحد دا، الكنّا بنقرا عنه في كتب التاريخ؛
دا الواقع؛

العدو الماثل هو حميدتي وجنجويده؛
ما البرهان ولا الكيزان؛
فماذا نحن فاعلون؟!

عبد الله جعفر

Exit mobile version