حِملان قحت يعلموا فيما بينهم بأنهم يتألموا ليس لدمار المِعمار بل لفشل مشروعهم كليًا بداية من أحلام ظلوط العلمانيه وسيداو وتغير المناهج وتفكيك الأُسره وتخريب المجتمع وتفتيت الثوابت وإقصاء الإسلام من حياة الناس وفصله عن القانون والمواد هؤلاء العصابه نالو من الخُسران والخُذلان مايكفي …
الآن حِملان الحرية والتدمير يظهر عليهم الخجل والعجز عن الفٍعل مُطاردون في منصاتهم وصفحاتهم الخاصه والعامه إذا نشر شخصُ منهم رأي في صفحة رُد له بألف شكيمه وشتيمه من السودانيين حتى أُجبر بعضهم على إغلاق صفحته مكتومًا عاجزاً عن التنفُس فالأنفُس المريضه دائمآ تتحلل أمام الحقائق حتى تفوح رائحتها الكريهة ،،
فشلت حِملان قحت وهي حاكمه وهي محكومه وهي ( حكامة ) لمليشيا الدعم السريع تم حكُها حكًا حير الناس وصار حكاية لكل مجالس العامه فأينما ذُكر إسم قحت أذكمت سيرتها الحاضرين !!
وكلما ذكرت المليشيا ذُكرت حِملان الحرية والتدميير مناديل
تمسح للمليشيا جزمها …
عائشة الماجدي