حتّي بعد جاتهم في لحمهم، مازال بعض السياسيّين البعرفهم عايشين حالة إنكار تحيّر في رفضهم تسمية الأشياء بمسمّياتها؛
ما ح تشوف الحق والباطل باينات زي ما في الحرب دي؛
حياد شنو بين عصابة بتستبيح البلد وجيش بدافع عنّها؟!
خايفنا نشمت فيك؟
وللا خايف من المعركة السياسيّة الراجياك تمن أخطاءك وسوء تقديرك؟!
ياخي الحصّة وطن؛
نحن أخوانك يا بليييييد؛
عليك الله أمشي فتّش الزول القالها للكجر زمان، كان ما قالها ليك حسّة؛
بطّلوا الوهم الانتو عايشينّه دا.
#حميدتي_انتهى؛
ماف مكان ليه في الخريطة السياسيّة تاني؛
تعالوا أقيفوا في المحل الصاح شان تقصّروا أمد الحرب دي.
عبد الله جعفر