وجدي صالح عايز يكلمنا عن وقف الحرب بالله في بجاحه أكتر من كده !! ياوجدي الحرب دي إنتهت أصلاً الباقي هو القضاء على رأس التمرد السيد محمد حمدان دقلو قائد الجناح العسكري لقوى الحريه والتغير(الذراع السياسي )
الحرب إنتهت ياوجدي الباقي ده مامٌخيف لدرجة إنكم تعملو قومه وقعده ( شوفو غيرها ) وإذا ماكلموك تعال نوريك الجيش عمل شنو؟ بعد ماعرف بمخطط الغدر والسعي للإستيلاء على السلطه بدعم من قحط صبيحة إنقلاب حميدتي ،،أولاً
الجيش دمر كل مخازن التمرد في كل ولايات السودان بما فيها الخرطوم
الجيش نزع كل المعسكرات التابعه للمتمرد حميدتي وعددها ٤٢ معسكر في كل ولايات السودان
الجيش أباد القوى العظمى للتمرد إباده سيتحدث عنها تاريخ العسكريه السودانيه
الجيش أسر الآلآف من القوة المتمرده ومعاهم قيادات بارزه
الجيش السوداني عمل كل ده وبإحترافيه أدهشت الكل في داخل السودان وخارجه وأصبحت مفخره في سجال الخبراء العسكرين ،، إلا خوارج المدنيه مغيوظين ،،
الحرب إنتهت ياوجدي بمفهوم الحرب والولايات رجعت لطبيعتها لكن شكلك لسه مٌشرح نطمنك الباقي في الخرطوم عباره عن نهب وسلب لمليشيا التمرد ومعهم قُطاع طرق وحراميه ،،
ألعب غيرها ياوجدي وأحسن لقحط برضو تشوف غيرها
قال إيقاف حرب قال
قترح أن تستبدل قوى الحريه والتغير شعار إيقاف الحرب بشعار إيقاف النهب الذي تمارسه المليشيا
هذه الحرب إنتهت بحسابات العسكريه الظاهره المتغافل عنها النظر والتي تستحق الجهد الحقيقي والبيانات والحملات الإستعطافيه هي ظاهرة نهب الممتلكات والفوضى التي تمارسها المليشيا وتستخدم عبرها الأُسر لرهائن حرب ،، هذه هي الظواهر الأكثر تأثيراً الآن وليس الحرب بمعناها المقصود ،،
الشجاعه ياقحاطه مهمه جدآ
لايمكن أن يًتبٍع العاقل منا مجموعة قوى سياسيه (مُلتقه ) ليس لها أدنى مواقف الشجاعه حتى مع حًليفها (المذبوح كالشاه )،وهي تُنادي بكل خجل عبر حملة (توقيعات) تُنادي بإيقاف الحرب مع أن الحرب قد إنتهت فعلياً ونجح الجيش في غاياته بدك ذراعها العسكري دكاً أذاغهم مرارة الحرب وأغفل عنهم مرارة نهب الممتلكات وإرهاب الماره وسلب الأموال وسبي الحرائر وإستعمار المنازل وقتل المدنين وإستخدام المساكن خنادق دفاع ونهب ممتلكات الناس وسرقتٍها ،، كل هذا لم تراه هذه القوى المُنافقه النافٍقه ولكنها رأت سيدها يُسلًخ فسارعت بتوقيعات كذوبه لعقول وقلوب مسلوبه سعياً منها لإنقاذه بإستحياء !!
تبيان توفيق الماحي أكد