تبيان: لجان المقاومة (1)

إنت كترس مامفترض تكون دايش من 2018م لأنك إنت لازم تعرف الرصه صاح وتعرف النغمه داقيها منو والرصه ماشه كيف !! الترس الشٍفت هو البيقدر يقرأ اللعب عشان مايكون أداة مستخدمه ،، لأنو المستقبل حقك وإنت أولى من غيرك بالخٌلاصات المتوقعه
أنا وإنت / إنتي حنحنك النضيف ونكٌب الزيت لي بعض لو إستلمت أديني بصماتك هبشه كده ،، عشان نقسٍم سوى بدون إزعاج ،،
عندك رأي في الجيش وأنا مٌتفقه معاك وكل الناس متفقين معاك !!
ماعندك حاجه للدعم السريع وأنا كمان ماعندي حاجه للدعم السريع
هل حترضى إنو الدعم السريع يكون بديل للجيش ويكون حميدتي بديل للبرهان أكيد حتقولي لا وأنا كمان حأقوليك لا ماعشان حميدتي في شخصو لكن عشان الفكره أصلاً مابتركب في الرأس،،
الحاصل يافرده إنو الذراع السياسي (أحزاب الحريه والتغير) المركزي حنكو مع حميدتي وقالو ليهو نحن حنعمل بنود في الإتفاق الإطاري حتخليك سيد الرصه ،، بإنك تكون تابع لرئيس مجلس السيادة المدني يعني مكنتك مابدورا أي زول غير الرئيس المدني ،، والرئيس المدني حتختاروا قوى الحريه والتغير المركزي هي زات نفسها ،، أكيد عرفت الحيدور حميدتي منو بعد التوقيع وتشكيل الحكومه ؟
الحنك التاني قالو ليهو حنعمل ليك فقره خاصه تخليك ما تبقى تابع لرئيس هيئة الأركان ولا تابع لوزير الدفاع ،، وسلموه أنضف من كده قالو ليهو حنخلي الدمج والتسريح يتم في عشره سنوات عارف لي؟ عشان في العشره سنوات دي حميدتي يشيل كل الضباط الفي الجيش ويجيب ضباط تابعين ليهو ويعمل تدريب وتأهيل لقوات الدعم السريع ويشتري طيران ويجيب دبابات ويعمل علاقات دوليه وينفتح على العالم بإسم الحكومة المدنيه وطبعاً الشغل دا مابيتم إلا بتذويب الجيش السوداني وإضعافو وخلخلت مراكز القوة فيهو وكان الحنك حيتم بحجة الحكومه المدنيه ومحاربة الفلول والكيزان داخل الجيش ،، وبعد عشره سنين يتم دمج الجيش داخل الدعم السريع بطريقه سلسه ويحصل العكس !!
الحنك الأوسخ من كده شنو إنو الذراع السياسي للدعم السريع مايٌعرف بقوى الحريه والتغير فصلو إتفاق إطاري تحت تحت يعني ماخلو أي جهه ثوريه تشوف التفاصيل وكانو مٌصرين إنو لازم يتم التوقيع مع إنو إنت كترس كنت ماموافق أصلاً على الإتفاق الإطاري لأنو ما أخدو رايك ولا شاوروك وكانو عايزين يتجاوزوك وإنت كنت أول زول حتتبلى لو الإتفاق دا تم لأنو أصلا مافي زول حيدافع عنك لأنك حتبقى فلول وكوز غصب عنك زي ماقال الإتفاق الإطاري،،
قوى الحريه والتغير الذراع السياسي للدعم قالت عديييل يا التوقيع يا الحرب ،، ولمن حددو يوم ٤ إبريل للتوقيع و٦ إبريل لإعلان الحكومه في شفاته في الجيش نقشوا اللعب الوسخان ورفضوا الإتفاق الإطاري،، فطوالي كان الخيار الثاني وللأسف نحن كٌلنا عايشين وضعوا الآن وألهو الحرب ،، الحرب كانت بي مفهومهم إنو حميدتي يستلم السلطه ،،طيب يستلمها كيف ويعمل شنو ومتين ؟دي حتنزل في النضيف الجاي ( لجان المقاومه 2) عشان الحنك مايكون طويل وتدبرس مني ياترس،،،
زولتك [تبيان توفيق الماحي ] ماتنسى الشغل ده_ #كلو_زي_ده

Exit mobile version