أية جهة تطالب بإيقاف النار في الوقت الراهن – دولة كانت او مجموعة أو شخصية – فهي جهة متواطئة مع مليشيات آل دقلو؛ وتريد إنقاذ اشلائها من براثن قوات الشعب المسلحة لتنفخ فيها الروح مرة أخرى..
وبما ان المليشيات حددت ساعة إطلاق الرصاصة الأولى؛ فان القوات المسلحة فقط هي التي عليها تحديد ساعة إطلاق الرصاصة الأخيرة..
و على نشطاء و سفهاء المرحلة التزام الصمت ثم التدثر بالخنوع و المذلة؛ لحين إكمال الرجال كل المهام الوطنية..
الطاهر ساتي