• الخيبات والهزائم السياسية المتكررة التي ظل يتلقاها ياسر عرمان طيلة سنوات مشروعه السياسي المتداعي ، هذه الهزائم والخيبات عجمت عود الرجل وأكسبته قدرة هائلة علي التعاطي مع الخسائر وصفعات الخصوم !!
• ولهذا فإن ياسر عرمان لاييأس من المحاولة والنهوض مرة أخري لتجاوز النكسات ومواصلة السير في حقول الألغام !!
• عرمان يقاتل وحده الآن في مقدمة متحرك الاتفاق الإطاري ..الرجل بذل جهداً خرافياً لتجميل وجه الإطاري وسعي بجد لتسويق الدعم السريع كقوة عسكرية موازية للجيش السوداني !!
• لن يرفع عرمان الراية البيضاء .. لن يستسلم لأن الإطاري هو آخر قوارب النجاة التي ربما تقله إلي الضفة الأخري من النهر !!
عبد الماجد عبد الحميد