ما رأيكم: هل يصح الحديث عن فضيحة الدهر ونكبة العصر في السودان أن تحكمه أحزاب لا وزن لها في الشارع وتقرر مصيره من دون انتخابات، وتعيد تشكيل هويته وجيشه وقوانينه، لا تستند في ذلك إلا إلى دعم بعض السفارات الأجنبية؟
د. محمد الهاشمي الحامدي
ما رأيكم: هل يصح الحديث عن فضيحة الدهر ونكبة العصر في السودان أن تحكمه أحزاب لا وزن لها في الشارع وتقرر مصيره من دون انتخابات، وتعيد تشكيل هويته وجيشه وقوانينه، لا تستند في ذلك إلا إلى دعم بعض السفارات الأجنبية؟
د. محمد الهاشمي الحامدي