هاجر سليمان تكتب.. محطات
محطة أولى ..
ملف الجواسيس وصناع الفيروسات ووزارة الصحة معلومات كثيرة معضدة بالمستندات توافرت لدينا حوله ومطلع الاسبوع الاحد القادم بإذن الله سنبدأ في نشر المعلومات الواردة لدينا، وما قصة المسئولين (البوكو) سمعنا بعربات بوكو ونقابات بوكو وركشات بوكو لكن مسئولين بوكو دي جديدة لنج وحنحكي ليكم عن المسئولين البوكو يوم الاحد والقريب يكلم البعيد والحاضر يكلم الغائب وياوزير الصحة المكلف د. هيثم اجمع بالخطوة السريعة وارجانا يوم الاحد .
محطة ثانية ..
المحاضر الدكتور الجامعي الذي يتحرش بطالباته اصبح معروفا لدى السلطات ودايرنو يتقبض سريع ويا ناس وزارة التعليم العالي ارخو لي اضانكم كويس الاسبوع الجاي، وبالنسبة للجماعة الماشين يتدخلو في البلاغ انتو الحاشركم شنو ابعدوا بعيد ولا نحن نكشف اي زول كان متورط في قصة التحرش دي لان المعلومات الراشحة قالت الدكتور ده بالاضافة الى تحرشه الشخصي بالطالبات فهنالك معلومات تشير الى انه يمارس (القوادة) عشان كدة بالله اي زول عايز يحشر نخرتو في القصة دي اخير ليهو يبعد عشان بكرة حا نجيبكم بالاسماء ، وبالنسبة لوزارة التعليم العالي نحن عايزين لجنة كبيرة تمشي تحقق في شغل الدكتور ده وتقيف على كل الطالبات الاتعرضن للتحرش واللائي ظلمهن ذلك الرجل الباطش، نطالب بإعادة تصحيح كراسات الطالبات لكل السنوات التي عمل فيها هذا الفاسد بهذه الجامعة بل وحتى كراسات الطلاب الشباب احتمال يكون برضو في حالات، ونحن في انتظار خطوتكم السريعة ايها السادة وزارة التعليم العالي .
محطة ثالثة ..
قصة الايس دي كترت عايزين حملات بحرية وجوية وحراسة مشددة للمياه الاقليمية ومحاصرة عصابات الحوثيين، ونتساءل عن خبر الزول داك كيف ووين وتجار المخدرات العشرة الذين افرجت عنهم السلطات في عملية فاسدة من خلال لجنة بحسب افادات مسئول اثناء اجتماع لوالي الخرطوم نقلته وسائل الانباء ، نطالب باخضاع اللجنة التي افرجت عن التجار العشرة للتحقيق وتوقيف عناصرها والوقوف على ضوابط الافراج وايقاف اي عمل في السجون الا بضوابط مشددة البلد بقت فوضى والعصابات تسرح وتمرح والمال هو سيد الموقف ويبدو لي ان البيدفع اكتر بيمرق اسرع افتونا بالله الحاصل شنو في البلد دي .
محطة أخيرة ..
صبي بالغ يقيم مع اخوته بدار المايقوما للشباب هذا الصبي اصبح مصدر فتنة لشباب الدار يتحرش بهذا ويفتك بذلك وبلغت به الرداءة ان اصبح يتحرش باخوته مثل هذا ليس الا نبت شيطاني والمصيبة ان هذا الصبى السيئ يحتمي بشخصيتين مهمتين ، رغم انه عرض عليه مشروع شريطة ان يغادر الدار الا انه رفض وطبعا لازم يدلع طالما انه محمي ، هذا الصبي الفاسد اصبح عميلا ويصر على البقاء بالدار واصبح يمارس ضغوطا على المسئولين الحكوميين من خلال اعتماد سياسة التخويف بهاتفه الذي يحمله يا اما ان يوضع حدا لهذا الصبي او نفضح المسئولين الاثنين وكلو بالقانون ياهؤلاء .
صحيفة الانتباهة