*سبحان الله.
*الإسلام ده بنساب زي الموية.
*وبنساب دي من الإنسياب .
*ماممن الترك والتخلي .
*المهم.
*فجأة كدة إنساب الإسلام .
*تشييد مركز إسلامي ضخم بجوبا.
*منارة إسلامية بتكلف بالميت تمنية مليون (ضورار).
*وده عمل خير .
*والله مامحتاج لي زول .
*الشغل ده لوساهمنا فيهو باسم المريخ.
*صدقوني ربنا حايخلف علينا في المريخ خير.
*خير زي الخير.
*بس الشغل يتم والباقي علي الله.
*المهم.
*المريخ في عنق زجاجة.
*والزجاجة كأنها كستبانة.
*خانقة جداً.
*لذا المريخ يحتاجنا.
*نتسامى على جراحاتنا وخلافاتنا.
*نترك مصالحنا حيناً من الدهر.
*لأجل كيان(مو) بعيد عن الدوري الوسيط.
*يقولون أن النجيل وصل.
*والأمور ظابطة.
*والملعب حايبقى جاهز.
*وجاهزية الملعب فقط لن تأهل الاستاد للعب الأفريقي.
*جاهزية الاستاد نفسها هي المستهدفة.
*إجلاس.
*وده ساهل.
*لكن شرط البوابات ده صعب شديد.
*تحتاج لشطارة هندسية وميزانية دولارية.
*وحمامات جماهيرية.
*والشغل ده على منظمة الدعوة الإسلامية كتير.
*ناهيك من على مجلس إدارة.
*لذا.
*يفترض أن نتسامى ونتسامح لأجل هدف رسالي هو تأهيل الاستاد ليواكب ويوافق المتطلبات.
*وشغل كبير زي ده .
*نوناي باعوضة بتفركشو.
*ناهيك من إختلافات بشر وخلافات بالصوت العالي لأجل كيمان أسهمت في فركشة كيان كان يجمعنا بمنتهى الحب.
*المهم .
*الإحلال والإبدال.
*موسم السماسرة المنتظر.
*وميادين نشاط الجماجرة الذين يدعمون السماسرة لأجل إنجاح موسمهم.
*وكلو فترة إحلال نسمع بترك الأمر للجهاز الفني (ومابتركوهوا).
*لكن حتي ترك الأمر للجهاز الفني وحده يعتبر ترك مساحة واسعة ومغرية للجهاز الفني لممارسة السمسرة.
*وعليها حبة جمجمرة .
*تكتمل العملية .
*والعمولة زي الشية مابتتاكل باردة.
*يفترض أن يترك الأمر للأجهزة الفنية بعد إلزامها باستراتيجية مجلس الإدارة وأهدافه المرحلية.
*ثم إلزام الأجهزة الفنية بعرض من رشحتهم على وحدة إدارية متخصصة لتدرس أمر إختيارات الأجهزة الفنية.
*وتعرف مدى ملائمتها للمرحلة وإلتزامها بالاستراتيجية الإدارية.
*مثل هيك عمليات تضيق النطاق على السماسرة.
*وتجبر الجماجرة على البحث عن مهنة شريفة أخرى غير الترويج المضر.
*ولنا عودة.
*أيها الناس.
*إن تنصروا الله ينصركم.
*أها .
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*كان شفت يا والينا.
*للمخدرات دورت فينا.
*الواحد كان نام علي أيدو يا والينا.
*نصحي نلقاها (خدرت) لينا.
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال عملتوا لينا شنو في البنقو كحكومة؟.
وإلى لقاء .
سلك
صحيفة الانتباهة