أكّد الأمين السياسي للحزب الاتحادي الديمقراطي بقيادة محمد الحسن الميرغني، إبراهيم الميرغني أن الاتفاق الإطاري المقرر توقيعه سيظل مفتوحاً للنقاش والمشاركة من الأطراف الأخرى المتفق عليها لتطوّره في المرحلة الثانية لاتفاق نهائي وترتيبات دستورية انتقالية.
وكتب الميرغني في تدوينة على فيسبوك “الاتفاق الإطاري سيظل مفتوحاً للنقاش والمشاركة من الأطراف الأخرى المتَّفق عليها لتطوّره في المرحلة الثانية لاتفاق نهائي وترتيبات دستورية انتقالية تمهّد الطريق لتشكيل سلطة مدنية تقود المرحلة الانتقالية وصولاً لانتخابات حرّة يَختار فيها الشعب من يحكمه”.
صحيفة اليوم التالي