طالب الخبير الفلكي عمار شليعة المواطنين و الأسر الكريمة بولاية البحر الأحمر بالتحوط لأمراض الشتاء الروتينية و الوافدة التي أصبحت مستوطنة مثل الحميات المختلفة و أمراض البطن كالتايفود و اليرغانات و الإسهالات
و أشار إلى أن على الجميع ملاحظة تلك الأمراض الموجودة هذه الأيام و عدم إنتظار إعلانها من السلطات إذ أن إعلان السلطات لا فائدة من ورائه .
و أشار إلى البيئة المتردية بعد هطول الأمطار بالمدينة فأصبحت بؤرة عفن و مرض و زاد عليها الخوف من تلوث البحر من عمليات بحرية مريبة.ا
و أشار ألى أعلان ما يقارب ثلاث ألف حالة لحمى الضنك بالولايات و نادى بالحرص على منع الفرق الرياضية و المعتمرين من الولايات الموبوءة من السفر لبورتسودان حتى لا تصير البحر الاحمر ولاية تستنفر المنظمات و الدولة لدرء المرض.
صحيفة الصيحة