هل ماتت المروءة في السودان ؟؟
أنا ما زعلان على الموبايل الاتسرق … أنا زعلان علي أخلاقنا الاتسرقت …..
3 شباب شايلين سكاكين هم السرقوا الموبايل من جوة العربية سرقوهوا بالشباك وانا لمن نزلت اخدت زمن في نص محطة 13 الفيها تقريبا مئات الناس والشباب المتكلين والعواطلية امبارح بالليل انا كوركت الحرامي وجريت وراهم والناس واقفة تعاين ولحقت واحد وقعت بيهو واطة وجو الاتنين التانيين قلعوا مني وحاولو طعني بالسكين جات في البدلة والناس واقفة تعاين وكلبشت فيهم وابيت افكوا والناس تعاين وفي شباب جنبي واحد فيهم قال ( أمك طلعوا ليهو السكين ) والله زي ما بقول ليكم كدة ….. وقلعوا منو اخوهم الحرامي والناس تعاين وجروا الثلاثة والناس تعاين ولياقتي الوكت داك ما اسعفتني والناس تعاين برضوا وبعد داك جو شباب مفتولي العضلات قلت ليهم انتو شباب وفيكم العافية ليه شايفني وما عايزين تتدخلوا قام واحد فيهم قدر الحيطة قال لي ربنا يعوضك ونحن نعمل شنو يا عمنا ديل عصابات ومعاهم سكاكين كان اتدخلنا معاك حيطعنونا ونموت …… قلت ليهم يعني انتو ما ميتين ؟؟؟
زعلت من حاجتين : انو انا وقفت الرياضة وانا زول رياضي شديد والله كان سكيتهم لي سوق 6 …
الحاجة التانية : انو انا ما كنت شايل سكين زيهم … أصلها بقت غابة ….. كان فينا واحد حيكون في الترب هسة …. يا أنا يا هم فقد قال العلماء من مات دون ماله فهو شهيد ….
يا الاجهزة الأمنية السودانية والله Shameful في حقكم الحاصل في بلدنا دة وكونكم عندكم أجهزة تستطيعون فيها بسهولة القبض على هؤلاء واراحة المجتمع منهم ولكنكم تتخاذلون عن قصد ……. انتو كمان نقول ليكم زي ما قلنا ليهم عند الله تجتمع الخصوم ………..
من يوم الليلة لو في زول شافني شايل سيف ولا سكين فدة أنا المدرب عمر ذاتو زايد السكين واحتمال كبير اجيب حصان كمان ……. الواحد يقلب صقر قريش ولا كيف في البلد القلبت همبتة دي ……..
عمر محمد نور