• ضغوط كثيفة تتعرض لها حركة العدل والمساواة لتلحق بركب قطار التسوية ..
• الدكتور جبريل إبراهيم تتم محاصرته من عدة جبهات ..حتي اللحظة أبرز من يفاوضونه كرت جزرة المنصب الوزراي مع وعود بأن يتولي زعيم حركة العدل والمساواة ملف إدارة التعاون والتمويل الدولي للحكومة القادمة..
• حال رفض د.جبريل ورقة عرض المشاركة علي الطاولة سيتم استخدام عصا إبعاده من منصب وزير المالية ومحاصرة جيش العدل والمساواة بكروت ضغط أخري ..
• ذات الطريقة يتبعها رعاة التسوية القادمة مع مني أركوي مناوي والذي حال رفضه خيار المشاركة رديفاً في حكومة التسوية ستتم محاصرته هو الآخر بملف مشاركة قواته في معارك الحرب في ليبيا ..
• وآخرون في الطريق ..
عبد الماجد عبد الحميد