🔴تاريخيا الدول تدار من خلال القوة الدينية او العسكرية حتى برزت قوة ثالثة وهى قوة الديمقراطية الليبرالية.
🔴إشكالية احزاب قحت وسبب هزيمتها انها لم تتجه للقوة التى تمكنها من السيطرة على المؤسسة العسكرية فالمدنية المدعاة حتى يكون لها السيادة علـى #المؤسسة_العسكرية لابد وأن يكون هنـاك حكـم ديمقراطي من خلال مؤسسات برلمانية وقضائية ومجتمع مدني قوي ووسائل إعلام مستقلة .
🔴ولكن #قحت تخشي الديموقراطيه و #الانتخابات كسلاح سياسي قوي ووحيد لها في صراعها مع #المكون_العسكري وبالتالى وجدت نفسها تخوض حربا فى ميدان العسكريين في محاولتها خلق الازمة من خلال المظاهرات وغاضبون ولجان مقاومة وتلغيم الاجواء ولكن المكون العسكرى كافراد اذا إستثنينا “الضكران الخوف #الكيزان” تجدهم بارعون فى مجالهم العسكرى وبالتالى هم في إدارة الازمات لا يتعاملون بالعواطف بل من خلال تقادير المواقف التكتيكية والاستراتيجية مما اكسبهم نقاط قوة مع كامل استعدادهم للخيارات والاحتمالات المختلفة وفن التعامل مع المخاطر والازمات بالتالي صارت كل الخيوط بأيديهم فالميدان ميدانهم .
♦️عقيد ركن معاش عائد الملك