أصدر الاتّحاد العام، قراراً اشترط على الاتّحادات المحلية إكمال دوري من دورتين للمشاركة في الدوري العام!!
القرار الذى يقف وراءه أسامة عطا المنان يستهدف اتّحاد الخرطوم.
الخرطوم مرّت بسيولة أمنية معلومة، كباري مُغلقة، شوارع مترّسة، مما يستحيل معه إقامة الدوري من دورتين.
اتّحاد الخرطوم خاطب الاتّحاد العام الذي وافق على دوري من دورة واحدة.
عليه يبقى الاشتراط الجديد، استهداف مكشوف وقمئ.
استهداف بسب ذهاب صوت الخرطوم لمجموعة الشفافيّة المالية.
بسبب شهادة اتّحاد الخرطوم لمحكمة كاس ضد قيادات الفساد.
أراد عطا المنان معاقبة اتّحاد الخرطوم فعاقب نادي أركويت ممثل الخرطوم في الدوري العام.
معلومٌ أنّ بطل الخرطوم (أركويت) لا يُجارى ولا يستطيع أي فريق ولائي الوقوف أمامه.
وجود أركويت يُعرقل مُخطّط الاتّحاد لإعادة تشكيل أندية الممتاز.
نجح الاتحاد في تصعيد الفلاح عطبرة، لكنه فشل في تصعيد مريخ كوستي وقبله مراريخ الفاشر، نيالا، الثغر والأبيض.
يريد الاتحاد، ممتازاً أحمر بالكااااامل.
ممتاز كله مراريخ!!
الزومة صعدت بأقدام لاعبيها رغم سعي الاتحاد لإقصائها بالحكام والبرمجة الكيدية.
صعدت الزومة وقبلها ود نوباوي، كوبر وتوتي.
الخرطوم قلب الكرة رغم استهداف الاتّحاد.
ما كان الاتّحاد يستطيع استهداف الخرطوم لولا تخاذل الهلال والمريخ.
استغل الاتّحاد هوان مجالس الهلال والمريخ فاستهدف الخرطوم.
لو كانت لأندية الخرطوم بالممتاز اية هيبة لانسلخت من الاتحاد العام وعادت لدوري الخرطوم.
عودة أندية الخرطوم لدوريها المحلي تجعل الممتاز ما بين الوادي وحيدوب ومثل ذلك.
الاتحاد العام عِلّة الكرة في السودان.
غداً تصدر كاس قراراتها ونرتاح من هذا الهوان.
قيادات الاتحاد العام من الحصاحيصا، نيالا، كريمة، خشم القربة والمعيلق والخرطوم خارج المنظومة!!
مهازل عجيبة.
كبسولات
فرحة الوصيفاب بخسارة الهلال أكبر من فرحة فوزهم بانتصار فريقهم على الجيبوتي التعبااااان!!
الحقد الأحمر على النادي الأزرق عجيييب وغريب.
الهلال خسر من سانت جورج بفارق هدف وليس بتسعة أهداف يا مريخاب.
تسسسسسسسعة لم تحدث لأي فريق سوداني.
المريخ نادي الهزائم الجوية.
(9) من سانت جورج، (7) من الوحدات.
(16) هدفاً في مباراتين، هذه لم تحدث لأي فريق سوداني.
عموماً الهلال سيمضي بعيداً في البطولة وعبر جسر سانت جورج.
الإثيوبي سينال علقة جاااااامدة بأم درمان ولا عزاء لأحباش السودان.
حيُّوا الفريق العالمي، حيُّوا الهلال رمز الفخار.
صحيفة الصيحة