العلاقة القوية التي تجمع بين شركة تاركو للطيران والذين يتخذونها ناقلاً مُفضلاً للسفر الجوي لم تنبُع من فراغ، فهي نتيجة لجُهد كبير بذلته الشركة الشابة من أجل إقناع طيف واسع من السودانيين أنها خيارهم، وارتكزت في سبيل تحقيق ذلك على موروثات شعب هذا الوطن في التعامل الذي عنوانه البشاشة والاريحية، ويتبدي هذا جلياً من خلال منهج منسُوبي الشركة مع العُملاء لتترجم فعلياً ثُنائية الإبتسامة والسلامة.
ورغم ماحققته من نجاحات إلا أن تاركو تصوب على الدوام نظرها إلى الأمام من أجل إرضاء المسافرين عبر تجويد الخدمة وإضافة المزيد من الطائرات والمحطات الداخلية والخارجية لتكون ناقلاً يُشرف السودان مع شركات الطيران الوطنية الأخرى.
(معاً لدعم شركات الطيران السودانية بالتشجيع لاستمرار النجاح والنقد البناء الهادف لتجويد الأداء).
“ننوه إلى أن بعض اللقطات المصورة تم أخذها من صفحة الشركة على تطبيق الفيس بوك فيما تم تصوير اللقطات الأخرى بواسطة عدسة عركي للإنتاج الإعلامي ”
الخرطوم:طيران بلدنا