ما بين أردول و المقدم (م) عبدالله سليمان
هل يستطيع أن يدون بلاغاً
ومابين أردول وسلك
إذا تخاصم القحتاوان…
*ليست هذه المرة الأولى التي تحوم فيها الشبهات حول حمى المذكور مبارك أردول.. غير أن القيادة العسكرية السياسية الحاكمة تعتيره مقرباً…فينطبق عليه فيما ييدو ما ينطبق على المؤسسات والمرافق العسكرية ..ممنوع الإقتراب والتصوير..
*هذه المرة مذكرة الإتهام الإفتراضية ضد أردول صاغها عضو فاعل في لجنة إزالة التمكين التي طوت صفحاتها قرارات ال25من إكتوبر.. وأي عضو إنه المقدم (م) عبدالله سليمان (رجل بوليس بعقل إستخباري) يعي جيداً حجم ما يقول، ولا يمكن أن يتحدث دون إثبات صحة ما يدعي..
*ردة فعل السيد الموقر أردول لم تكن متوقعة فلا هاج ولا ماج و جاء حديثه ولأول مرة ناعماً كبطن وزغ (كبطن ضب) حيث وعد باللجوء إلى القضاء..بيد أننا إلى الآن لم نرى خطوات عملية فيما وعد..
*وجدي صالح عندما إفتضح أمره بخصوص الشاشة تلك لم ينكر بل صاغ مبرراً بأنه قد أخذها عهده…وكذا فليعيد أردول التفكير مليئاً ولينحت الذاكرة ربما يكون قد أخذ كيلو جرامات المعدن النفيس عهده في بلد (سايبة) تموت الأسد على ظهرها عوزاً والذهب يسر… الكلاب..
يا برهان(إقتباساً من الحديث الشريف) إنما أهلك من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم القحاتي التوافق الوطني تركوه وإذا سرق فيهم القحاتي أربعة طويلة اقاموا عليه القانون..
*أما بخصوص الإتهامات المتبادلة بين القحتاوي خالد سلك ومدعي القحتاوية أردول نقول إذا تخاصم القحتاوان… إنكشف المستور..
ونعود
تتعدد الإتهامات ومحور الفساد واحد
مراد بلة