• المرحلة القادمة ستشهد صراعاً غير مسبوق بين قوي وأحزاب الثورة المصنوعة علي الكراسي والمناصب الدستورية والتنفيذية بالمركز والولايات ..
• هذا السباق ستكون آثاره سلبية علي الحوار المنتظر لحل الأزمة السودانية ..قيادات وكوادر الأحزاب ستبحث عن حل لمشاكل عضويتها العاطلة عن العمل والمتطلعة لغنائم السلطة ..وتجربة أيام حمدوك يكفيك منها العنوان !!
• مما علمته أن أحزاب الشتات القحتي تبحث الآن عن تحالف للحصول علي الكعكة الأكبر من صينية المناصب التي صارت مفتوحة ومتاحة للراغبين !!
• ويحدثونك عن الثورة وشهدائها !!
عبد الماجد عبد الحميد