أعلن المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية، عن تكوين فريق فني من المختصين بالبيئة وإرساله إلى مدينة بورتسودان للوقوف على الآثار البيئية المتوقعة للتصادم الطفيف بين سفينتين في مربط (5) داخل ميناء بورتسودان الشمالي.
وقالت الأمين العام للمجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية د. منى علي محمد أحمد، إنه وحتى الآن لا يوجد تسريب بالزيت، والموقف يحتاج إلى المتابعة من المجلس للوقوف على تصادم بين باخرة داخلة للميناء والأخرى راسية.
وحسب (سونا) اليوم، أن الحادث شهد صداماً طفيفاً بين سفينتين في مربط (5) داخل ميناء بورتسودان الشمالي وذلك أثناء عملية المناورة لإدخال السفينة التي اصطدمت بسفينة راسية بالمربط، ولم يتسبّب في أية أضرار لكلا السفينتين.
صحيفة الصيحة