دلع السياسيين واللاعبين

[JUSTIFY]
دلع السياسيين واللاعبين

*وكمال عمر الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي طالع فوق (كفر) الحوار المزمع مع المؤتمر الوطني.

* وهو يعزف على (وتر) أنها في الأول والآخر (أشواق إسلامية).

* ولا بأس من عودة (العرجا لمراحا).

* وإن كنا لا نعرف من هي (العرجا) ومن هو (المراح).

* وكمال عمر بما أنه الناطق الرسمي للشعبي أي لسانه المبين.

* ومع ذلك فلديه هواجس .. ولا ندري إن كانت هذه الهواجس خاصة به أم نابعة من (بيت كلاوي) الحزب؟

* لأنه يزعم بأن (وحدة الإسلاميين) هنا هي من بين نسيج القضايا القومية، والتي تؤدي بدورها إلى معبر الحكومة القومية.

* المهم لدينا ألاّ تكون هناك (مسرحية).

* وسوف تكون (بايخة) على خشبة المسرح (القومي) مرة أخرى..

* ونطالع في بعض المواقع الإلكترونية وصحفنا السيارة..

* أن هيثم مصطفى لاعب المريخ (الآن)

* سوف (يعود) إلى (كشوفات) فريقه السابق الهلال في التسجيلات القادمة..

* وهنا ثارت ثائرة كل من إعلاميي ومشجعي الفريقين.

* وعلا نقع اللغط حتى صار مثل (غبار إبليس)..

* هذه الدوامة الرياضية السياسية .. الداخل والخارج منها .. مفقود يا ولدي مفقود!!

* إن كان المؤتمر الشعبي والأمة القومي سوف يسجلان في (كشوفات) المؤتمر الوطني من خلال الحكومة القومية.

* فما العيب والمأخذ إن (عاد الحبيب) هيثم إلى (كشوفات) الهلال؟

* والهلال سوف يحلّق بجناحيه في فضاء العاصمة المالية باماكو في رحلة ذهاب في مسابقة رابطة الأندية الإفريقية الأبطال السبت القادم.

* وإن كانت له وقفة بأديس أبابا يكثف فيها استعداده للمواجهة.

* ونأمل ألاّ يعود (منتوف) الريش!!

* ونادي الخرطوم يرصد جائزة ضخمة (خمسة مليون جنيه بالقديم).. لكل لاعب حافز في حالة الفوز على المريخ في مباراته المرتقبة اليوم في بطولة الدوري الممتاز.

* وكاظم الساهر المطرب العراقي الأشهر سوف تستقبله الخرطوم مرة أخرى.

* ونهدي أغنيته (دلع) لكل لاعبينا في فرقنا الرياضية.

* وإن حاقت الهزيمة بفريق نادي الخرطوم ألا يجدر أن يكون هناك (عقاب) للاعبين؟

* أم أن الضحية سوف يكون (المدرب) أيضاً.. وفترته (الانتقالية)..

* ويصبح هو (الحيطة المايلة) لكل هزيمة تحيق بفريق.

* وما (كروجر) إلا المثال .. والإقالة ليست هي (المنقذ).

* إن جذور المشكلة في لاعبينا (المدللين).

*ونخشى أن تصبح الهزيمة الكروية مثل هزيمة البصل لتجاره حينما (رقد هبطرش).

* ولا يبقى سوى ذرف (الدموع) .

* وبما أنه ليس لدينا مصنع (لتجفيف البصل).

* كذلك ليس هناك ما يجفف دموع المهزومين!!.

* دلع .. دلع .. دلع .. !!

[/JUSTIFY]

صورة وسهم – صحيفة اليوم التالي

Exit mobile version