طبعا قحت وقطيعها لا يزالون في غيهم القديم … وليومنا هذا ما قادرين يستوعبوا بأن ما حدث في أبريل 2019م إنقلابا وليس ثورة … ولابد لكم أن تعلموا أنكم بدون الجيش والقوات النظامية الأخري ما تقدروا بشارع القيادة بتاعكم ده أن تقلبوا ليكم ( أبوالقدح ) مش تقلبوا الإنقااااااذ … وما ترد علي وتقول لي قلبناها … وترجع تاني وتقول كتائب الظل فعلت وعملت … وترجع تاني وتقول الكيزان لسسسع قاعدين ومسيطرين علي الوضع في السودان (فهم سطحي وعقيم جدا ) ولا يصدق مثل ذلك إلا القطيع وشاكلته … والدليل علي أنها ليست ثورة هو خروجكم الحاصل الآن بصفة دورية الفات في عدده مباريات الدوري الممتاز السوداني … فلم يحقق لكم واااحد في المائة مما تتوهمون به … والآن قلتو يوم 6 / أبريل ح تسقطوا النظام القائم … وأن جميع مكونات الشعب السوداني ستخرج معكم … وأن جميع ولايات السودان ستتطالب بعودة سفهاء قحت وكفواتها … أشوفك بكرة يوم سته … تصور خلوة الحتة … يا يوم سته ما تسرع تفضح لي ناس قحتي … ( مع خالص إعتزاري لصاحب الأغنية ) … طبعا الآن مواقع التواصل الإجتماعي ملتهبة والثورة مستمرة والخائن يطلع بره … وأصحي يا ترس … وأصحي يا كنداكة … وعبارة ( حملانا ) ما ماتو عايشين مع( الخرفان ) … أو ( عنزاتنا ) ما اعتقلوا قاعدين مع ( السخلان )… أو ( بقراتنا ) ما خافوا في الزريبة مع ( التيران) … ما كله قطيع في قطيع … وأنا علي يقين بأن يومكم الموعود سيفشل كما فشل سابقه … وسيعاود شيطانكم مقولته المعروفة والتي قالها يوم بدر حينما رأي الملائكة تتنزل من السماء بأمر ربها وتقاتل مع جيش رسول الله ( ص ) وقد قال حينئذ إني أري مالاترون … فسوف ترون حينها مالايسركم … ومالا يسعدكم … فقد إنقطع حبل الصبر معكم … ولا علاج ناجع ينفعكم إلا ( الكرباج ) وأوعدكم بأنه سيصل إلي المنازل التي نشرت كذبا وكتبت بهتانا … وبالذات أصحاب المنشورات والبوستات الكاذبة … ولكم في الذين كانوا يبثون اللايفات الكاذبة عبرة … هل سألتم أنفسكم يوما أين هم ؟ إذا قال الدبوسووو فصدقوووه … الآن تم حصر جميع مروجي الكذب عبر جميع مواقع التواصل الإجتماعي … وبعد فتح البلاغات ضدهم والتحري مع الشاكي والشهود سيتم القبض عليهم عقب يوم 6 / أبريل الفاشلة وح نذكركم بي فشلها إن شاء الله تعالي … وبذلك يتم دفن الجيف مع بعضها البعض … قلنا ليكم اصمتوا قلتو نحن شفااااتة وكنداكات …
🖋️د. أحمد منصور المحامي ….