نادراً ما أدخل المسجد
اليوم نويت لصلاة التراويح فأديتُها وأنا أصلي أحسستُ بأني أوُلًدُ من جديد!! فقدتُ إحساسي بملمس قدمي للسِجاده مع أنني لم أكن أرتدي (شرابات)!! من شدةً فرحي كنتُ اتبسم وكأن الأمام يحدثني!! وهو يقرأ سورة النساء وسورة يوسف وسوره الأنفال!! عُدت إلى المنزل سريعاً من المسجد فلم تكن لدي رغبة للعشاء وكأنني اكتفيت ورويت من جمال ماروي في الآيات!!
إنها الرحمه
تبيان توفيق ❤️