ضياء الدين بلال: أبوكِ يا رنا ما زول غُربة.. لكن الظروف جابرة!

هي خطوات نمشيها وتجارب نخوضها وسنوات وأيّام قد تطول أو تقصر أو تهرب بين هفوة وضحكة.. ولكن يظل الوطن بهمومه وأفراحه، الحاضر الأكبر في القلب والوجدان والخاطر المجروح، وفي الحضور والغياب.
محطة عمل جديدة خارج السودان في مجال الإعلام مع الخبر والتقرير والتحليل.
إذا كانت السَّكة حديد وفي وزمان مَضَى – على قول البروف – قد قرّبت المسافات، فإنّ وسائط الاتصال والتواصل قد ألغت المسافات، وهزمت الجُغرافيا، وسخرت من تاريخ الشوق والحنين.
خطاباتي البودِّيها
تقول لا بتمشي لا حاجة
وديت ليهو زول مرسال
والمرسال مشى وما جا.
نتمنّاه دومًا وطنا عزيزًا قوياً.. وطناً بهز وبرز منو الضلمة تفز يفتح عيونو الضوء.
سنظل معه وسيظل فينا في مجرى الحبر والدم.
شُكرًا لكم جميعًا، الأصدقاء الأعزاء، والأهل، والأحباب في الأسرة الصغيرة والكبيرة، وكل من كتب وعبّر واتّصل للوداع.. مَودّتي ومحبتي لكم.
👋👋👋👋🌹🌹🌹😍

ضياء الدين بلال

Exit mobile version