من كرامات التصحيح!!
أن يتحول البعثي والشيوعي والجمهوري والناصري من إعتناق ديانه شتم الديان إلى إلى إنسان يستدل بآيات القرآن!! أحيانآ أقرأ تعليقاتهم المنكسره وأكاد أظن بأن من كتب التعليق عبد الحي يوسف!!
حسناً حسناً
السردبه هي الحل
من عجائب الإستخلاف والنزع أن تختفي ظاهرة التنمُر والشتيمه والغوغائيه( المهداويه) و(هيهاتا التي باتت تحت الباته) و(ولا لن تعودوا وإخواتِها) إختفت اللجان وصمت المُجان والضعف بان بين من كانوا يتصدرون مشهد المقاومه بمؤسسات الدوله المختلفه!!
هذا الصمت رسالة بالغه لعامة الناس بأن (عناصر الأحزاب السياسية التي كانت تصرخ بوجه الزميل والزميله إبان الثورة الأولى ماكانوا إلا صبيان وظبيان هتفوا في وجه المدير والغفير معاً وتسببوا في فصل الآالاف بفعل المكيده والحسد والأحقاد!!
عاد الآالآف دون الحوجة لهيهات فإمتلاءت المؤسسات من بعد قحط وكساد!!
فرفقً ببنات آوى أيها العائدون
تبيان توفيق ❤️