🟣🟣 القحاتة خسروا كل معاركهم
١/ أبطلت المحكمة العليا
كل قراراتهم وبالجملة. وعاد كل الموظفون الى أعمالهم وصرفوا كل استحقاقاتهم. (بعضهم الان يبني في الشقق الفاخرة)
٢/ شطبت المحكمة معظم بلاغاتهم وبالجملة بسبب عدم كفاية الأدلة. (يعني كلها مجرد بلاغات كيد سياسي زي مقالاتهم). مافي اي دفاع مهني قدموه عن بلاغاتهم غير دريبات وجدي.
٣/ أبطلت صحوة الشعب كل تغيراتهم في المناهج التعليمية وكنست القراي الى مزبلة التاريخ
٤/ تم استرجاع جمعية القران الكريم وطرد مستشارة المثليين منها وإزالة رجسها ودنسها وصدح القران من جديد عبر إذاعة القران.
٥/ تم فتح بلاغات خيانة الأمانة في كل أعضاء لجنة التمكين وبمستندات مهنية وعبر لجنة مهنية. وتم ادخال وجدي الى زنزانة السارقين وهرب مناع.
٦/ تضاءلت وانزوت مظاهراتهم وخسرت كل بريقها ومصداقيتها وأهميتها وموضوعيتها وفاعليتها.
٧/ خسروا الرأي العام تماما. وانزوت مشاركاتهم في الاعلام ووسائط التفاعل. ليس لهم بضاعة يلوكونها غير الشتم والهدم وخطاب الكراهية واقتلاع الانترلوك واعمدة الإنارة وأجندة الإثارة.
٨/ وجد المواطن في عهدها ضنكا عنتا ومشقة وطوابير وفقر وشح وعدم لم يجدها في أي حكم على مر التاريخ.
٩/ قحت نفسها اختلفت واتفرتقت وانقسمت على نفسها الى عدة أجسام غير متجانسة اختلافات وصراعات وأجندة وعمالة .. الخ.
١٠/ أسوأ ما سيواجههم ويزلزلهم ويدمر سمعتهم هو البلاغ الكيدي الفضيحة الذي كان يتباهى به مناع ويعقد حوله المؤتمرات الصحفية. هو البلاغ ضد بروف غندور و أنس ود. محمد علي الجزولي و د. محمد عبدالكريم و د. غازي صلاح الدين و أبي أحمد وأردوغان والاتحاد الافريقي… هههها اي والله. هجمة مرتدة كاسحة.
حقيقة شيء غريب جدا أن تخرج قحت من فترة حكمها القصيرة جدا بكل هذا الكم الهائل من الخسائر.
*متداول