القحاتة استلمو السلطة و كان الدولار في حدود 70 جنيه، فأوصلوه إلى 450 جنيه. و حاليا الدولار بدأ مجدداً في الزيادة و لكنه لم يتضاعف. طوالي القحاتي عامل فيها المنقذ: رجعونا السلطة عشان نمسك الدولار!
ياخ أي زول ممكن يرفع سعر الدولار و يستقر فترة ما. العمله حمدوك انه رفع سعر الدولار للضعف مرة واحدة. و الآن لو جبريل عمل كدا الدولار ح يستقر كم شهر كدا ههههه.
بعدين ياخ انتو ما كان عندكم حاجة غير الشحدة. فما تعملو فيها خبراء إقتصاد.شنو يعني رفعت الدعم و تسولت العالم. ياهو رفع الدعم دا أي زول ممكن يعمله، تاني حمدوك عمل شنو غير دا؟؟
عموماً، السلطة الحالية دي لو سقطت بسبب الوضع الاقتصادي، افتكر التجربة علمت الناس أن السماء لن تمطر ذهباً بعد سقوط الأنظمة، و العالم ما عنده لينا حاجة.
حلنا الوحيد بدل استثمار الأزمات هو السعي لخلق استقرار سياسي حقيقي عبر الحوار و التوافق و من ثم التفرغ إلى المعركة الأهم و هي معركة البناء. دا المدخل الصاح للتفكير في الأزمة الاقتصادية، مش كيف انك تستغلها عشان تستولي على السلطة و تقع في أزمة أكبر منها.
حليم عباس