قارن بعض الكتاب والنشطاء بين شجاعة قيادات نظام الإنقاذ السابق وهم في السجون لنحو 3 سنوات يعيشون مصيرهم بجلد وصبر وبين قيادات لجنة إزالة التمكين المعتقلين حيث لم يمكثون في السجن إلا أيام حتى تعالت أصواتهم وهددوا بالإضراب عن الطعام.
ونشر الكاتب الصحفي د. محمد عثمان إبراهيم صورة للقيادي البارز في نظام الإنقاذ الدكتور نافع علي نافع وكتب تعليقاً عليها (شنو إنت ياخ؟ لا بتشتكي.. لا بتقول ظروف الحجز ما إنسانية.. لا بتضرب عن الطعام.. لا بتكتب في الفيسبوك.. لا بتتكلم عن حقوق الإنسان.. لا بترسل مذكرات ورسائل استعطاف عبر أهلك.. إنت زول جنسك شنو بالظبط؟).
بينما كتبت الناشطة الثورية تبيان توفيق (على قيادات لجنة إزالة التمكين المعتقلين “المضربين” عن الطعام أن يقتدوا بقيادات الإنقاذ!! كنافع والفاتح عزالدين وعلي عثمان وغيرهم!! فهؤلاء معتقلون منذ ثلاثه أعوام ولكننا لم نسمع عنهم بأنهم قد أضربوا عن طعامِ أو شراب بالعنها ودافنين ع كده وساكتين سُكات جاب أبو أهلنا كلهم ماعرفناهم جن ولا بشر لاشكوا ولابكوا!! ).
و حسب كوش نيوز أضافت تبيان (ما ممكن تفشلوا في عهدين متتاليين عهد الحريه وعهد السجوب!! إسترجلوا شويه ماتشرطو عينا وعين القًمر وعين الشمس وعين أبو ظلوط!! ماتجيبوا لينا العار ياخ ماممكن صُراخ بره السجن وصُراخ داخل السجن!! معقوله تشمتوا فينا شمسون الجبار للدرجة دي!!
تباااً لكم بصوت أبو” تفة “).
النيلين
-
-
-
-
-
-
-
-
