سؤال محير !!
رحمهم الله..
وتقبلهم عنده قبولاً حسناً..
وتقبل الذي انتقل إلى رحمة مولاه اليوم..
ولكن ثمة سؤالاً محيراً:
لماذا يفرحون – فرحاً شديداً – بمقتل شابٍ في مقتبل العمر؟..
وغيره من شبابٍ مثله؟..
وهم ماكثون بعيداً هناك ينظرون..
لم نسمع بمقتل أحدهم…ولا أخيه…ولا ابنه…ولا ابن عمه…ولا ابن خاله..
والسؤال الأشد حيرة…والذي هو متفرعٌ من هذا:
لماذا تفرح الجزيرة؟!.
خاطرة
صلاح الدين عووضه
14/2/2022