جاء في الخبر: خبير قانوني: لجنة إزالة التمكين تسببت في تبرئة علي عثمان.
اتصلت بالاستاذ المعز حضرة متسائلة عن صحة تصريحاته فأكدها، تناولنا ملياً الهموم التي راكمتها (لجنة إزالة التمكين) على قلب الثورة والوطن.
أدرك أنه ليس وقت التلاوم بل (اللم) من أجل الوطن، لكن صدقوني لن يكون ذاك بالعودة للمساخر التي صغّرت من الثورة وطعنتها، ومن أسف أن ذات اللاعبين في مسرح العبث ذاك يأنفون النقد الذاتي، ويريدون النص على إعادة تلك اللجنة بذات غيها.
وبعض الناس لا يزال يطمع في عودة حمدوك ذاته..
أقول، لن تحتمل الثورة المطعونة، ولا الوطن المسجى مزيد عبث..
نريد بعد إسقاط الانقلاب المشؤوم ممارسة نظيفة خالية من أولئك اللاعبين.
لم آت بهذا الحديث لشق الصف، فقط ليكون في معلومهم انا لن نقبل من جديد اي ابتزاز للمشاعر الثورية بالصياح والتخدير!!
(اسمعوا ما يجي زول ينط لي يقول لي حزبك فعل وترك، واختك واخوك وامك وابوك، ترا دة موقفي من اللجنة دي والمغالط يراجع التايملاين)
رباح الصادق المهدي