إستقالته جاءت متأخرة ، كان ينبغي لها بعد ٣ أشهر من تعيينه ، فشل لانه مستورد ،وليس اصيلا في ثورتنا ، هو وزمرته المستوردة من الخارج، وجوقة حارقي البخور ، وحشود مكتبه من الانتهازيين..
بلادنا تحتاج رئيس وزراء من رحم معاناتها، شخص يفهم امزجتنا المضطربة،عشائريتنا، ولاءنا الاعمى لإنتماءنا البسيط ، تقاطعاتنا الأيدولوجية، المفاهيمية، عاداتنا المختلفة والمنسجمة أيضا..
موفدي الخواجات ووكلاء المجتمع الدولي. سيصطدمون بهذا الشعب وحرصه على أرضه وثرواته..
رشان اوشي