قابلت رئيس الوزراء د. حمدوك للمرة الثانية اليوم، وكانت المرة الأولى خلال الأزمة.
وجدته اليوم كما كان صامداً، متفائلاً، مهموماً ومتطلعاً بحماسة للمستقبل من أجل تحقيق الانتقال المدني الديمقراطي في السودان.
شكرته للثقة وتحمل المسؤولية الوطنية ووعدته بأن نعمل بقوة وإخلاص من خارج البلاد دعماً للانتقال حتى يعبر السودان إلى بر الأمان!!.
خالد علي الاعيسر