أحببت هذه الصوره لوجدي صالح وسط زهراته اليانعات وربنا يخلي ليهم ويخليهم ليه بنات بارات وابا محبوبا.
لكن لا تدع الصورة تنسيك ان هذا الرجل عندما أوتي قليلا من سلطة سجن آباء وابتزت لجنته آباء وكان يخرج كل أسبوع متباهيا بأنه جعل كمية من الآباء “يصرخون”.
ربما كان بعضهم مذنبا لكن الذنب او عدمه لم يكن هو الذي يحركه كانت تحركه الخصومة السياسيه ولا شيء غيرها.
غاب وجدي بضع وثلاثين يوما فقط عن بناته الصغيرات الجميلات ولبث بعض ممن اعتقلهم وجدي اضعاف اضعاف هذه المدة بعيدين عن أبنائهم وأمهاتهم وآبائهم وأحبائهم.
SidAhmed Mohammed Basheer