بابكر سلك يكتب: ألمي حاااار ياحازم

تسجيل صوتي لافي قروبات المريخاب.
*منسوب للأخ حازم مصطفى.
*الكلام فيهو المنطقي وفيهو غير اللائق.
*لذا قوبل بالاستنكار تقريباً في جميع القروبات الإتنشر فيها .
*حازم قبال يركب دلدل رجلينو.
*ماداير إزعاج سيادتو.
*من الأشياء المنطقية الإبقاء على غرزة لإعتبارات فنية.
*وده لايستبعد معه أن تكون هناك نوايا مبيتة من الأطراف التلاتة.
*لكن كون حازم في بعض الأمور يقول دي بعملها ودي بقرر فيها.
*الكلام ده فيهو حقيقة الفكر الجاي بيهو الراجل.
*جايينا بنفس المفهوم القديم.
*أنا أدفع أذاً أنا أقرر.
*البقية كومبارس مع إحتراماتنا لهم أجمعين.
*وإذا كانت الناس داخلة عشان حازم يدفع منفرداً.
*حاننزل بص موديل جديد اسمو بص حازم.
*بس حازم ماحايكون جوة البص.
*والعزاء في ود الجزيرة .
*يبقى ود الجزيرة حايكون في بص حازم قدام.
*أي طقطقة قولوا قدام وأشروا على ود الجزيرة.
*مافوقها حاجة .
*المهم.
*إنزعج حازم من الإتصالات والتعليقات والدغوتات.
*وأنت شفت شئ .
*لسة ياجميل .
*إعتاد الناس في المريخ أن يديروا ويأمروا مجلس الإدارة في بعض الأحيان.
*ولسسسسسة .
*القصة ماتنظير ياخطير.
*القصة إقتصادية بحتة.
*ودي مشكلتها مشكلة .
*والمريخ ده كلو ظروف وحاجات تانية حامياني.
*ظروف صعبة شديد.
*لذا ماتضيق يا حازم يا أخوي.
*غير الشريحة.
*ماتضيق من أول يوم(إذا دانت لك).
*ماتشمت سودا فيك.
*يخيل لي سودا لما سمع تسجيلك الضقت فيهو ده قال ليك.
*المي حار ولا لعب قعوي.
*والمريخ المي حار شديد.
*أيها الناس.
*مجلس إدارة الإتحاد أعتمد الأخ مهند كمال مسؤولاً للسيستم.
*وهو جناح حازم.
*طيب وين الخطاب الرسمي المكتوب الذي يفيد أن مجلس حازم هو المجلس الشرعي كما يحلو لصديقي ياسر المنا ان يطلق عليه؟.
*أفضل جهاز لكشف الشنو قلنا شنو؟.
*أيها الناس.
*أجود أجهزة كشف الكذب هي الأيام.
*أعملوا نجمة في الحتة دي .
*المهم .
*بركوتا دخل.
*بركوتا مرق.
*بركوتا حصرياً
*وقبضت الريح.
*ولا أدري لماذا يجهد فريق نفسه وراء التسجيلات ويملك فريق أشبال زي حق المريخ ده.
*فليذهب بركوتا ولنصعد من أشبالنا كوتة.
*بره شوفونيه بره لمه.
*أيها الناس.
*إن تنصروا الله ينصركم.
*أها .
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*والينا.
*ده شنو الإنقسموا لينا؟.
*حرية وتغيير.
*جزء يركب الحرية وجزء يركب التغيير ومافي داعي للإنقسام يا أخينا.
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال يظهر مكتوب عليكم لسة ثورات كتييييرة.
وإلى لقاء
سلك

صحيفة الانتباهة

Exit mobile version