*وإنقطع توالي الفوز على الهلال.
*ليس لأن الهلال جيد.
*ولكن لأن معركة داحس الاستاد وغبراء الموردة.
*قد تطايرت شظاياها وأحرقت كل شيء.
*ماتقول لي التيم بعيد.
*التيم مابعيد عن المعركة.
*وأصبح اللاعبون مثل أطفال إنفصل أبواهم.
*الأبو يجر من يد.
*والأم تجر من اليد الأخرى.
*ودعاوي الحضانة تملأ قاعات المحاكم.
*فكيف لايتأثرون .
*والغريبة مافي ولا دعوى نفقة .
*دي مافيها معركة.
*المهم .
*صنع أهل المريخ كل أسباب الخسارة .
*وأسسوا لها .
*ولم يكن ماحدث في الإجتماع التقليدي أول الأسباب ولا آخرها .
*فعن أي ظرف هيأناه للنصر نتحدث.
*وهل اللاعب ده بهيمة نعلفها فقط ولا تدري بما يدور حولها؟؟؟.
*المريخ يهزم المريخ .
*هذا هو المانشيت المناسب بعد المباراة.
*لا لشئ سوى العناد والمكابرة والإنتصار للذات.
*متناسين ذات الزعيم التي يجب أن ننسى ذواتنا لأجلها.
*ولكن معظمنا تعود أن يذيب هيبة الكيان في ذاته المريضة.
*لم ينتصر الهلال.
*ولكن إنهزم المريخ.
*لأننا هزمناه.
*هزمناه بغبائنا وبدهاء غيرنا.
*هزمناه بمكابرتنا وبظننا أننا أوصياء على الناس.
*عشان كدة كان لازم نخسر.
*أيها الناس .
*ريسين للسودان عوموا الجنيه وغرقوا البلد في نقطة مطر واحدة.
*ده السودان الكبير.
*فما بالك من ريسين في المريخ.
*أيها الناس.
*إذا كان الإتحاد عامل مصهين.
*فنحن ناد مستقل.
*نعم الاستقلالية ليست مطلقة.
*لكنها تصبح مطلقة مؤقتاً وليست مطلوقة حال الإتحاد يعمل حميل.
*يبقى نحل إشكالياتنا داخلياً.
*بالعقل والحجة .
*ولايستطيع طرف أن يرفض قراراً لجمعية عمومية.
*فهل قاد عقلاء المريخ هذه المبادرة برحابة صدر وحمرة عين؟.
*أم ننتظر القدر في ظل داحس والغبراء؟؟؟.
*المهم
*أول أمس طلعنا زكاة إنتصارات سنوات على الهلال.
*لأنو الهلال ده آخر مرة غلبنا.
*البشير كان رئيس .
*وعلى عثمان كان نائب رئيس.
*الوكت داك آخر أيام أوباما وبعدو طوالي مسك ترمب .
*ترمب ده كان جديد .
*بدري الكلام ده .
*قبل الكورونا بكتير .
*الوكت داك صيني أكل خفاش مافي.
*ياخ سد النهضة مافكروا فيهو.
*أسي سد النهضة في الملية الرابعة.
*لذا من حقهم أن يفرحوا كثيراً.
*العدادو مصفر بفرح بالزكاة.
*دعوهم ففرح الغلابة نوع من زكاة الفرح.
*أيها الناس.
*إن تنصروا الله ينصركم.
*أها
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*والينا .
*متذكر هتافاً لينا .
*ثوار أحرار حانكمل المشوار؟؟؟.
*طيب شنو حركات الـ.
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال قلنا ليكم بث تجريبي
وإلى لقاء.
سلك
صحيفة الانتباهة