ندى القلعة .. ملأت الدنيا في زمان ما وشغلت الناس وأصبحت بين عشية وضحاها فنانة لها جمهورها رغم الآراء المتناقضة حولها والجدل الكثيف الذي أثارته، وصفت تجربتها بأنها تمثل (غناء البنات) وهي تجاوزت ذلك ودخلت في غنائية أكثر وضوحاً وهي ما يعرف بغناء الحماسة، وبرعت في هذا المجال، وأصبح حضورها طاغياً ولعلها كانت أكثر ذكاء وهي تخطط بطريقة سليمة لتجربتها حتى لا تغيب عنها النجومية..
مما لا شك فيه أن وسائل التواصل الاجتماعي باتت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء أكان استخدامها يتم على الصعيد الشخصي أم حتى المهني.. وقد أصبحت هذه الوسائل الوسيلة الأبرز في عمليات التفاعل مع الآخرين، لا سيما مع الزملاء في العمل أو حتى في التقارب بين زملاء القطاع بشكل عام.
ولو تعمقنا أكثر في هذا المسار فيمكننا أن ندرك مدى الاستفادة التي يُمكن أن تنعكس على حياتنا المهنية في حال استخدام هذه الشبكات بطريقة فاعلة. من هنا لا بد من هذه النصائح لكيفية الاستفادة من الوسائل الاجتماعية في الحياة المهنية.. ومن يتابع وسائل التواصل الاجتماعي يجد نشاطاً مكثفاً للفنانة ندى القلعة فهي حريصة على التواصل مع جمهورها حتى بلغ عدد متابعي صفحتها على الفيس بوك ما يقارب الإثنين مليون متابع وهو رقم كبير يؤكد على نجومية طاغية وحضور كبير.. وهي كذلك واحدة من أكثر المبدعين استفادة من وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وغيرها.
بعض الرحيق: سراج الدين مصطفى
صحيفة الصيحة