سياسية

جبريل إبراهيم: يجب مُعارضة القوانين والتشريعات المعارضة للإسلام

أكد وزير المالية، رئيس حركة العدل والمساواة د. جبريل إبراهيم، عدم تنازل الحكومة عن الإسلام، وطالب التجمُّع الصوفي العام بحراسة الدين الإسلامي والحفاظ عليه بمُناهضة القوانين التي تتعارض مع الإسلام، وشدد على ضرورة معارضة القوانين والتشريعات الدخيلة على الإسلام.

وأدى د. جبريل إبراهيم وعدد من قيادات حركة العدل والمساواة، صلاة الجمعة بمسيد ود بدر بأم ضواً بان، بدعوة من الشيخ الطيب الجد خليفة الشيخ العبيد ود بدر.

وقال جبريل للمصلين في كلمة مُختصرة بعد صلاة الجمعة، إنه لا تنازل عن الإسلام، وطالبهم بالتمسك بالدين الإسلامي ومُعارضة كل ما هو دخيل على المُجتمع من قوانين وتشريعات .وحَثّ د. جبريل رئيس المجمع الصوفي العام الخليفة الطيب الجد لمُناهضة القوانين التي تتعارض مع الإسلام، وقال: “الدين الإسلامي ليس دين المؤتمر الوطني أو البشير.. الإسلام دين الجميع ويجب أن يدافع الجميع عنه”، وأشار جبريل إلى الجهود التي تقوم بها وزارته من أجل النهوض بالاقتصاد، حاثّاً المُواطنين على زيادة الإنتاج، ونصح المصلين بتطبيق الاحترازات الصحية للوقاية من فيروس كورونا، وطلب الدعاء من المصلين لحفظ البلاد والعباد.

صحيفة الصيحة

تعليق واحد

  1. وجب فرز الكيمان كما تجمع اليسار الشيوعيين والعلمانيين والعملاء والبعث والجمهوريين يجب ان يجتمع انصار السنة والصوفية والحركات الاسلامية فالتجمع الاول اقل من ١٪ ولا يجب القبول بما يفعلون بالقوانين ومحاربة الاسلام وتغيير هوية الامة يجب عزلهم ومحاسبتهم علي ديكتاتوريهم في ما فعلوه بالقوانين .
    يجب تطبيق عدم الافلات من العقاب.