معتصم محمود يكتب.. سوداكال الحديد والناااار

* صحيفه مريخية أبرزت خسارة الهلال من مازيمبي بالخط العريض وتجاهلت هزيمة المريخ .

*شخصياً لم أغضب من الصحيفة المريخية (الصدى) ذلك أن خسارة المريخ وتذيله للمجموعه بل لكل المجموعات أمر عادي وليس خبراً .

*خسارة سيد البلد هي الخبر لاسيما من مازيمبي الذي خسر من الهلال في ذات الملعب.

*الصحيفة المريخية راعت الأعراف المهنية وأقرت ضمناً أن خسارة المريخ ليس بالخبر حتى لو خسر بالسبعة (4+3) من فيتا كلوب فقد خسر بذات النتيجة من الوحدات وآب اليمني وبأكثر من ذلك على يد سان جورج الإثيوبي.

*وعلى قول عادل امام (متعوداااا ، داااااايما).

*تذيل المريخ (لكل) المجموعات أمر طبيعي في ظل الاحتقان الذي تعيشه العرضة جنوب بسبب العنتريات الفارغة.

*المشكلة في المريخ إدارية وكانت قابلة للحل لكن أصحاب المصالح الشخصية عقّدوا المشكلة .

*زعموا أن شداد داعم لسوداكال وخارق للقانون فذهبوا بالقضية للفيفا التي تطابقت وجهة نظرها مع شداد .

*أين الذين ساقوا الجمهور الغلبان بالخلا وزعموا أن الفيفا ستهزم شداد وتبعد سوداكال !!

*الحماقة الثانية التي عقّدت الأزمة المريخية تمثلت في العنتريات الكاذبة بالتعدي على المكتب التنفيذي ومقر الاتحاد العام والتلويح بمهاجمة منزل شداد.

*رغم هذه العنتريات هرب الجعجاعون من أمام أنصار سوداكال حين دخلوا الاستاد وضربوهم بالسياط.

*الذين حرضوا البسطاء للاحتشاد بالاستاد زاااااغو ولم يظهروا عند الوغى .

*من هاجموا الشرطة وأدانوا تدخلها في العمومية السابقة (عمومية عوضية سمك) انقلبوا على أنفسهم وقالوا (أين الشرطة وأنصار سوداكال يضربونا بالسياط) !!

*الآن عمومية المريخ ممنوعة بأمر الشرطة لأسباب أمنية، يعني شداد ما عندو دخل .

▪️ الذين أحرقوا الإطارات أمام الاتحاد عليهم فعل ذلك أمام قيادة الشرطة .

*يلا ورونا حوبتكم، عارفين مقر الشرطة وللا نوصف ليكم!!

*سوداكال باق بأمر الشرطة وقبلها بأمر الاتحاد والفيفا وقبل هؤلاء بأمر قوات التدخل السريع الداعمة للرجل والمتواجدة داخل الاستاد الأحمر.

*سوداكال بات مدعومًا من أعلى الجهات المختصة محلياً وعالمياً .

*سوداكال يتمتع بشرعية لم يسبقه عليها أحد بالسودان.

* شخصياً لا أومن بالسحر والكجور لكن ما يتمتع به سوداكال يدعو للتفكير والتأمل .

*الحروبات التي واجهها سوداكال لو واجهها مجلس برشلونة لانهار .

*سوداكال الحديد والنااااار .

صحيفة الصيحة

Exit mobile version